اللهم انصر إخواننا في فلسطين ❤️🇵🇸🇵🇸

مقالات تربوية

سلبيات التقويم الشامل

images_111

يواجه التقويم الشامل العديد من المعوقات التي نتج عنها الكثير من السلبيات وفيما يلي عرض لهذه السلبيات:

  • عدم وجود المعرفة الكافية لدى العديد من المعلمين بأهداف التقويم الشامل.
  • وجود قصور في المعلومات والمهارات اللازمة لتطبيق التقويم الشامل لدى بعض المعلمين.
  • عدم وضوح بعض أهداف التقويم الشامل لدى الكثير من المعلمين.
  • عدم امتلاك العديد من المعلمين إلى مهارات تطبيق التقويم الشامل.
  • عدم وضوح آلية التطبيق والفائدة المرجوة من وراء التطبيق.
  • عدم وضوح مصطلحات لائحة التقويم لدى بعض المعلمين.
  • قلة تدريب المعلمين على وظائف التقويم الشامل واستخداماته المناسبة.
  • عدم وضوح الصورة الكافية لدى المعلمين عن إجراءاته وأساليبه وأدواته وكيفية الاستفادة منه.
  • بعض المعلمين غير قادرين على تحديد مستويات إتقان التلاميذ للمهارات.
  • عدم قدرة بعض المعلمين على التوفيق بين طريقة التدريس وأسلوب التقويم.
  • تأثر تقديرات التلاميذ بذاتية المعلم.
  • بعض المعلمين ليس لديهم القناعة بأسلوب التقويم الشامل مما يقلل من تحفيزهم للعمل فيه بجدية
  • ضعف المستوى الأكاديمي للمعلم.
  • تمسك بعض المعلمين وتأثرهم القوي بالأسلوب التقليدي للتقويم، فالمعلمون ذوو الخدمة الطويلة في التدريس يرفضون التغيير في الغالب.
  • التقصير في تعريف التلميذ بنتائج تعلمه ومستوى أدائه.
  • جهل التلميذ بأهداف التقويم الشامل.
  • عدم إدراك التلاميذ في معظم الأحيان للمحكات التي استخدمها المعلم في تقويم أعمالها، فعندما يتدرب التلاميذ على تفسير وتوظيف محكات التقويم، يرتفع مستوى أدائهم ارتفاعًا كبيرًا.
  • ترفيع التلميذ للصف الأعلى مع عدم إتقانه لمهارات الحد الأدنى في الصف الذي انتقل منه.
  • قناعة التلميذ بحتمية النجاح.
  • تركيز التلميذ على إتقان مهارات الحد الأدنى.
  • ضعف التنافس بين التلاميذ وقلة اهتمامهم بنتائج التقويم.
  • إهمال الواجبات المنزلية، التي لها الدور الكبير في تمكين التلميذ من المهارة.
  • كثرة غياب التلاميذ.
  • قلة التزام التلميذ وقلة اهتمامه وانضباطه بشكل عام.
  • تفريط بعض المعلمين في تحري الدقة والأمانة في عملية التقويم بسبب ضعف برنامج المتابعة
  • ضعف متابعة مدير المدرسة لأساليب تنفيذ التقويم الشامل.
  • عدم إشراك أولياء الأمور وذلك بتزويده بالصعوبات التي تواجه ابنه ودوره في التغلب عليها.
  • صعوبة تطبيق التقويم لضيق الوقت وكثرة الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم.
  • عدم تحمس المعلم وعدم إتقانه للتقويم بشكل جيد، مما يجعل أداؤه أقل من الحد المطلوب.
  • بعض المعلمين يسلط اهتمامه على (متى ينهي عملية التقويم)، وليس (كيف يجري التقويم! ).
  • تركيز المعلم على تنفيذ التقويم الشامل دون أن يحرص على الاستفادة من التغذية الراجعة والعمل على معالجة القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية.
  • التركيز على الجوانب المعرفية وإهمال تعلم مهارات الحياة.
  • محاولة قولبة التقويم الشامل في قالب التقويم التقليدي حيث ما زال المعلم لا يقوم الطلاب إلا قبل تسليم التقارير ويعتمد في تقاريره عليها فقط حيث يقوم الطالب مرة واحدة.
  • بعض المعلمين لا يعطي للتلميذ فرصة أخرى لإتقان المهارة.
إظهار المزيد

عبدالله العزازي

مدير التحرير .. باحث بالدراسات العليا قسم التربية الخاصة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

تم إكتشاف مانع الإعلانات في متصفحك

برجاء تعطيل مانع الإعلانات لتصفح الموقع بشكل أفضل وكذلك دعم الموقع في الإستمرار، بعد التعطيل قم بعمل إعادة تحميل (Refresh) للصفحة