في ظل تجاهل واضح من الحكومة فى توصيل اصوات الشباب للرئيس تحت حجة انه (مش فاضى للكلام الفارغ ده ).
فلقد اصدرنا عبر بياناً رسمياً، على جميع المواقع والصحف الورقية والالكترونية مناشدة بلقاء الرئيس وما زاد الوضع سوءاً ما تابعناه من سوء تواصل واضح بين الشباب والحكومة و الوزارات المعنية …
الأمر الذي دفع بنا للظهور بالتلفزيون المصرى وبعض من القنوات الفضائية الخاصة وامام العالم كله طالبنا بلقاء الرئيس بالإجتماع بنا والإستماع لمطالبنا وشكوانا ، وأكد أن غلق أبواب الحوار مع الشباب يدفعهم دفعاً لفقدان الأمل في أي نية لإصلاح مصر.،
سيادة الرئيس “إن الشباب هم مستقبل هذا الوطن، فحافظوا على هذا المستقبل حتي لا يقع فريسة الانخلاع من المجتمع إلي التطرف”.