بشأن ما أثير على مواقع التواصل الاجتماعى عن صورة لطالبة ترفع إشارة رابعة، صرح الإعلامى أحمد خيرى المتحدث الرسمى لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى إنه تم تكليف لجنة من الإدارة العامة للشئون القانونية والإدارة العامة للتعليم الخاص والدولى لبحث موقف المدرسة، وتبين أن الواقعة محل الإدعاء ليست حديثة، وإنما يرجع تاريخها إلى عام 2014، وسبق وأن تم بحثها، وبذلك ينتفى إتيان الفعل خلال هذه الفترة.
وأكدت عبير إبراهيم مدير عام الإدارة العامة للتعليم الخاص والدولى على أنه تبين من خلال أعمال لجنة البحث ، والتى انتقلت على الفور إلى مقر المدرسة للتأكد من صحة أو عدم صحة الواقعة، وأسفر ذلك عن عدم وجود أية أنشطة بالمدرسة خلال هذه الفترة لها اتجاهات سياسية من أي نوع، كما تبين أن الصورة عرضت فى بداية عام 2014، وتم حذفها من الصفحة الشخصية للطالبة، كما أنها قامت بغلق حسابها الشخصى فى حينها.