مقالات تربوية
سلبيات التقويم الشامل
يواجه التقويم الشامل العديد من المعوقات التي نتج عنها الكثير من السلبيات وفيما يلي عرض لهذه السلبيات:
- عدم وجود المعرفة الكافية لدى العديد من المعلمين بأهداف التقويم الشامل.
- وجود قصور في المعلومات والمهارات اللازمة لتطبيق التقويم الشامل لدى بعض المعلمين.
- عدم وضوح بعض أهداف التقويم الشامل لدى الكثير من المعلمين.
- عدم امتلاك العديد من المعلمين إلى مهارات تطبيق التقويم الشامل.
- عدم وضوح آلية التطبيق والفائدة المرجوة من وراء التطبيق.
- عدم وضوح مصطلحات لائحة التقويم لدى بعض المعلمين.
- قلة تدريب المعلمين على وظائف التقويم الشامل واستخداماته المناسبة.
- عدم وضوح الصورة الكافية لدى المعلمين عن إجراءاته وأساليبه وأدواته وكيفية الاستفادة منه.
- بعض المعلمين غير قادرين على تحديد مستويات إتقان التلاميذ للمهارات.
- عدم قدرة بعض المعلمين على التوفيق بين طريقة التدريس وأسلوب التقويم.
- تأثر تقديرات التلاميذ بذاتية المعلم.
- بعض المعلمين ليس لديهم القناعة بأسلوب التقويم الشامل مما يقلل من تحفيزهم للعمل فيه بجدية
- ضعف المستوى الأكاديمي للمعلم.
- تمسك بعض المعلمين وتأثرهم القوي بالأسلوب التقليدي للتقويم، فالمعلمون ذوو الخدمة الطويلة في التدريس يرفضون التغيير في الغالب.
- التقصير في تعريف التلميذ بنتائج تعلمه ومستوى أدائه.
- جهل التلميذ بأهداف التقويم الشامل.
- عدم إدراك التلاميذ في معظم الأحيان للمحكات التي استخدمها المعلم في تقويم أعمالها، فعندما يتدرب التلاميذ على تفسير وتوظيف محكات التقويم، يرتفع مستوى أدائهم ارتفاعًا كبيرًا.
- ترفيع التلميذ للصف الأعلى مع عدم إتقانه لمهارات الحد الأدنى في الصف الذي انتقل منه.
- قناعة التلميذ بحتمية النجاح.
- تركيز التلميذ على إتقان مهارات الحد الأدنى.
- ضعف التنافس بين التلاميذ وقلة اهتمامهم بنتائج التقويم.
- إهمال الواجبات المنزلية، التي لها الدور الكبير في تمكين التلميذ من المهارة.
- كثرة غياب التلاميذ.
- قلة التزام التلميذ وقلة اهتمامه وانضباطه بشكل عام.
- تفريط بعض المعلمين في تحري الدقة والأمانة في عملية التقويم بسبب ضعف برنامج المتابعة
- ضعف متابعة مدير المدرسة لأساليب تنفيذ التقويم الشامل.
- عدم إشراك أولياء الأمور وذلك بتزويده بالصعوبات التي تواجه ابنه ودوره في التغلب عليها.
- صعوبة تطبيق التقويم لضيق الوقت وكثرة الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم.
- عدم تحمس المعلم وعدم إتقانه للتقويم بشكل جيد، مما يجعل أداؤه أقل من الحد المطلوب.
- بعض المعلمين يسلط اهتمامه على (متى ينهي عملية التقويم)، وليس (كيف يجري التقويم! ).
- تركيز المعلم على تنفيذ التقويم الشامل دون أن يحرص على الاستفادة من التغذية الراجعة والعمل على معالجة القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية.
- التركيز على الجوانب المعرفية وإهمال تعلم مهارات الحياة.
- محاولة قولبة التقويم الشامل في قالب التقويم التقليدي حيث ما زال المعلم لا يقوم الطلاب إلا قبل تسليم التقارير ويعتمد في تقاريره عليها فقط حيث يقوم الطالب مرة واحدة.
- بعض المعلمين لا يعطي للتلميذ فرصة أخرى لإتقان المهارة.