مقالات تربوية
ماذا تعلمنا من أزمة كورونا ..

من الدروس المستفادة من أزمة كورونا
أظهر ازمة كورونا أهمية العلم والعلماء وأخفى دور المطربين واللاعبين والفنانين والتُفَهاء لتعلم البشريه حكاماً ومحكومين أنه لا إصلاح سياسي ولا اقتصادي ولا…….الخ إلاّ بطاعة الرب العلي وإتباع سنة الحبيب النبي
– ساعد في أغلاق البارات والملاهي والكابريهات ونوادي المجون والرقص والشذوذ والقمار ودور الدعارة والبغاء وبلاجات العري حول العالم.
– خفض نسبة الفوائد الربوية ايضا..
– جمع العوائل ثانية في بيوتها بعد طول تفرق وفراق…
– اوقف القبل والتقبيل بين الجنسين والجنس الواحد…
– دفع منظمة الصحة العالمية الى الاعتراف بأن تناول الخمور كارثة وعلى من لم يعاقرها يوما ان لايفعل ذلك ابدا…
– دفع جميع المؤسسات الصحية الكبرى الى الاقرار بأن شرب الدم وبيع واكل والاتجار بالحيوانات المريضة والميتة مصيبة المصائب الصحية
وبلاء على كل من يفعل ذلك…
– علم البشرية: كيف تعطس. كيف تسعل. كيف تتثاءب. كما علمنا اياه رسول الله صلى الله عليه وسلم
– حول ثلث الانفاق العسكري حول العالم الى المجالات الصحية بدلا من العسكرية…
– دفع وزارات ومديريات الصحة العربية… الى حظر تدخين النارجيلة واغلاق مقاهيها
– حد من الاختلاط المذموم بين الجنسين.
– اذاق رؤساء ووزراء دول بعضها كبرى وعرفها معنى الحجر والحجز وتقييد الحرية…
– دفع الناس الى الدعاء والتضرع والاستغفار وترك المعاصي والمنكرات وأحسسهم بمعنى الصلاة و الابتعاد عن المساجد كم هو موحش .
– انه اذل المتجبرين واظهرهم بمظهر المتسول الوضيع.
– قلل الى ادنى مستوى معروف من سموم المصانع التي لوثت اجواء الارض قتلت غاباتها ولوثت بحارها ومحيطاتها واذابت جليد قطبيها وغيرت مناخها ووسعت ثقب الاوزون في سمائها واماتت الاحياء حول الكرة الارضية واصابتها بمقتل…
– انه اعاد البشرية الى عبادة الله بدلا من عبادة التكنولوجيا التي صارت لمعظم البشرية ربا من دون رب الارباب..
– دفع قيادات كبرى في بلدانها على تقليل اجتماعاتها ومؤتمراتها وتجمعاتها واكاذيبها…
– حد من مظاهر الشرك بالله وبدع الاستعانة بخلقه ، وضلالات التبرك بمخلوقاته من دونه سبحانه وصار الكل يجأر بالدعاء اليه متذللا له وحده من دون شريك بين يديه و أعلمهم كيف أن النظافة و الطهارة من الايمان بالله .
– ان ماتعيشه البشرية حاليا يشبه اجواء الحرب العالمية الاولى وانتشار الانفلونزا الاسبانية حين طغى الانسان وتجبر وظن نفسه انه قد خرق الارض وبلغ الجبال طولا فكان لزاماً أن يؤدب وبحضرة خالق الكون أن يتأدب… ويعرف أنه أصغر من ذلك وأقل بكثير.
– اليوم ادركت – عمليا – كيف يمكن للبلاء الرباني ، وبأضعف جندي من جنده ان يكون خيرا للبشرية لا شرا لها…فلا تلعنوا كورونا لأن البشرية بعده لن تكون كما كانت قبله.
لجدول امتحانات الثانوية العامة اضغط هنا
للنماذج التدريبية للثانوية العامة اضغط هنا
لأخبار محذوفات المناهج 2020 اضغط هنا
امتحان مارس التجريبي أولى ثانوي اضغط هنا
لصفحة نتيجة الشهادة الإعدادية اضغط هنا
لتحميل الكتب المدرسية والأسطوانات اضغط هنا
لأخبار فيروس كورونا اضغط هنا
نماذج امتحانات الترقية والإجابة النموذجية اضغط هنا