
أعلن الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم أن مسابقة 30 ألف معلم وأخصائي مساعد سارت دون تدخل للعنصر البشري
ونرد هنا بأن العنصر البشري قتل المتقدمين للاختبارات نفسياً ومعنوياً . بل قتلهم مادياً … بل قتلهم بمعنى الكلمة
-
من صاحب فكرة التوزيع العشوائي وتبديل المتسابقين بين مراكز المحافظة . هل الكمبيوتر أم شخص لا يجيد إلا إرهاق المتقدمين للمسابقة . وإن المقصود منع الغش ، فالغش موجود في لجان معروفة بالاسم وتم نشر العديد من الصور عنها . ومن المسئول عن استشهاد الطاهرة إبراهيم شمخ وزوجها ؟؟
-
من الذي وضع الأسئلة الصعبة التي تم وضعها لاختبار التخصص . ومن أين تلك الأسئلة ؟؟ رغم تأكيد الوزارة أنها ستكون من مناهج الثانوية . وهذا لم يحدث!!!
-
من الذي وضع أسئلة الجيولوجيا لامتحان خريجي الطبيعة والكيمياء . ومن الذي وضع أسئلة الجغرافيا في امتحان خريجي التاريخ . على سبيل المثال
-
من الذي يُغذي السيرفر بالبيانات . تارة يضع أرقام وهمية ، وتارة يضع أسماء وهمية ، وتارة يسحب جميع البيانات ويستبدلها بقاعدة أخرى ، وتارة يكرر الأسماء لثالث مرة ودخول المعلمين في حيرة من أمرهم . هل الكمبيوتر يغذي نفسه بالبيانات ؟؟
-
من المسئول عن الغير مدرجين حتى الآن . فعلى الرغم من اقتراب نهاية المسابقة إلا أن العديد من المتقدمين للمسابقة لم يُدرج لامتحان التخصص ومنهم من لم يُدرج نهائيا حتى الآن
-
من المسئول عن عدم امتحان المغتربين في السفارات خارج مصر طالما الامتحان على الحاسب . وما الداعي من دفعهم لتكاليف وتركهم للعمل بالخارج على أمل دخولهم في كنف العمل الحكومي