كاتب لحضراتكم 30 معلومة بتلخص الثانوية الجديدة كلها.. تعالوا تاني نفهم براحة تاني وتالت إيه هو النظام الجديد في الثانوية العامة.. تعالوا نفهم ليه الطالب مش هيكون تحت رحمة المعلم.. ومش هيكون فيه دروس خصوصية.. وليه النظام ده هيخرج طالب فاهم وباحث.. تعالوا نفهم براحة وبهدوء يعني إيه ثانوية تراكمية.. يعني إيه مفيش إجابات نموذجية.. يعني إيه الطالب يدرس اللي بيحبه مش اللي مجبر عليه.. تعالوا نقول ليه اللي هيدخل الكلية دي هو اللي يستحق الكلية دي. ……………………..……………………..……………. 1- الثانوية التراكمية يكون فيها المجموع على 3 سنوات، وليس سنة واحدة مثل النظام الحالي، حتى لا يتحدد مصير الطالب من امتحان واحدة، إذا رسب فيه أو ضاعت منه درجات ضاع معه مستقبله، أو يكون مجبرًا على كلية بعينها.
2- المجموع التراكمي على الثلاث سنوات، سيكون عبارة عن تقديرات (امتياز- جيد جدًا- جيد- مقبول- ضعيف)
3- توزيع المجموع التراكمي على المنهج والأفكار البحثية، والأنشطة، والإبداع والابتكار
4 – الإعلان عن كامل تفاصيله خلال شهر يوليو المقبل.
5- في النظام الجديد، الطالب هو أهم عنصر في العملية التعليمية، لأنه سوف يعتمد على ذاته في البحث والإبداع والأنشطة
6- في الثانوية التراكمية.. سوف يكون دور المعلم بسيطًا، بحيث يقوم بمناقشة الطالب في أبحاثه وأفكاره وإصلاح المعلومات الخاطئة، وليس التلقين
7- النظام الجديد يقضي على الدروس الخصوصية، لأن المناهج لن تكون عبارة عن حفظ أو تلقين، والمعلم ليس الأساس بل الطالب، كما أن طبيعة المناهج والأنشطة والأبحاث تجعل الطالب هو الأساس.. يعلّم نفسه ويتعلم بنفسه.. فقط يساعده المعلم في بعض الأمور الاستثنائية التي يحتاج فيها لمعلم.
8- الطالب هو يحدد النشاط الذي يريد أن يتخصص فيه حسب هواياته (كرة قدم- موسيقي- كرة طائرة- رسم.. وهكذا)
9- لن تقوم نفس المدرسة التي يدرس فيها الطالب باختبار الطالب في الأنشطة، لمنع الواسطة والمجاملات
10- سوف يتم انتداب معلمين ومتخصصين من محافظات أخرى لاختبار الطالب، وتحديد مستواه بناء على معايير محددة
11- سوف يتم ربط المناهج الدراسية ببنك المعرفة المصري، وهو أكبر موسوعة معرفية تعليمية بحثية في الشرق الأوسط، فيها كل ما يريده الطالب.
12- المناهج سوف تعطي الطالب جزءًا من المعلومات في المناهج، وعليه أن يقوم بالبحث عن باقي المعلومات من خلال “بنك المعرفة” حتى يتعود على أن يكون باحثًا، وليس مجرد حافظ للمنهج.
13- النظام الجديد في الثانوية العامة، سوف يلغي نظامي (العلمي والأدبي) بحيث يختار الطالب المواد التي يريد من خلالها أن يلتحق بكلية أو كليات بعينها أو تؤهله لعمل بعينه.. وهو ما يعرف بمتعة التعلم.
14- شهادة الثانوية العامة منتهية (ليس بالضرورة أن يكمل مرحلة التعليم الجامعي ويمكن أن يعمل بشهادة الثانوية في أي جهة)
15- سوف تكون شهادة الثانوية الجديدة صالحة لمدة 5 سنوات، إذا أراد الطالب أن يكمل مرحلة التعليم الجامعي
16- خلال الخمس سنوات، من حق الطالب أن يتقدم إلى التجنيد أو يسافر خارج البلاد أو يعمل في وظيفة، قبل أن يلتحق بالجامعة
17- إذا كان تقدير الطالب بعد الثلاث سنوات لا يؤهله لكلية بعينها، من حقه أن يحسن مستواه في الثانوية، ويعيد التقدم لذات الكلية مرة أخرى
18- النظام الجديد يعطي الطالب فرصة تحسين مستواه التعليمي في مادة واحدة، إذا كانت هي من تحدد نوع الكلية (مثلًا مادة “الأحياء” إذا كان يرغب في كلية الطب)
19- النظام الجديد يبعد الأسرة عن تحديد المستقبل التعليمي للطالب، لأنه سوف يكون مضطرًا لاختيار ما يحب أن يتعلمه حتى ينجح فيه بحثيا وفكريا، بعيدا عن اختيار شيء تريده الأسرة وهو لا يرغب فيه
20- الانتهاء من تدريب جميع المعلمين بالثانوية العامة على النظام الجديد قبل تطبيقه بشكل فعلي
21- تدريب المعلمين سوف يكون ضمن مشروع “المعلمون أولًا”، بحيث يكونون مؤهلين على تفعيل الثانوية التراكمية وقواعدها داخل الفصول
22- سوف يتم تدريب المعلمين على التعامل باحترافية، مع ربط المناهج ببنك المعرفي المصري الذي سوف يستخدمه الطلاب في التعليم والبحث
23- بدء تطبيق نظام الثانوية التراكمية من العام الدراسي المقبل 2017- 2018
24- سوف يتم إلغاء نظام التنسيق في الجامعات بالتوازي مع الثانوية التراكمية
25- سيكون التحاق الطلاب بالجامعات من خلال اختبارات قدرات وبنوك أسئلة
26- منعًا للواسطة والمجاملات- سوف تكون اختبارات القدرات المؤهلة للجامعات بشكل إلكتروني بحت دون أي تدخل بشري
27- سوف يكون لكل طالب رقم سري أثناء اختبارات القدرات، بخلاف رقمه السري في امتحانات الثانوية التراكمية
28- سيتم إلغاء نظام التنسيق وتطبيق نظام القدرات عند الالتحاق بالجامعة عام 2020 (حتى يكون طلاب الثانوية الجديدة 2017- 2018 انتهوا من السنوات الثلاث)
29- سيتم الانتهاء من إعداد الثانوية التراكمية خلال شهر يوليو المقبل
30- النظام الجديد يلغي فكرة الإجابات النموذجية من قاموس التعليم المصري، ويستبدلها بالأبحاث والأفكار النموذجية.