اللهم انصر إخواننا في فلسطين ❤️🇵🇸🇵🇸

مقالات تربوية

الفكر الإداري

-4

عبدالله العزازي

الإدارة المدرسية نظام متكامل، يهدف إلى ضبط العملية التعليمية وتنظيمها. يسعى الكتاب للتوصل إلى الأدوار المستقبلية المتوقعة لمشرفي الإدارة المدرسية في ضوء التحولات العالمية المعاصرة، وذلك من خلال استطلاع آراء الخبراء في ميدان التربية والإدارة التربوية، كما يبين واقع مشرفي الإدارة المدرسية، وكيفية تطوير أدائهم كي ترتقي العملية التعليمية والتربوية.

تعد الإدارة في الوقت الحاضر القاعدة التي يعتمد عليها نجاح أية منظمة سواء أكانت تعمل في مجال   الصناعة أم في مجال الخدمات أم كانت منظمة خيرية أو تعليمية أو مستشفى …الخ.

فالإدارة منتشرة في كل أنواع المنظمات و كلنا نعيش و نتحرك معتمدين عليها و هي المحرك الذي يجعل المنظمة تعمل بكفاءة نحو تحقيق الأهداف التي تصبو إليها .

تعريف الإدارة :

تعددت تعاريف الإدارة من قبل المفكرين و الباحثين في مجالها ، وذلك على مدى قرن نصف من الزمن إذا كان منهم يحاول أن يضع تعريفا يوضح مضمونها و يعطي تصورا عاما عنها ، و من يقرأ هذه التعاريف يلاحظ أنها لم تكن متفقة تماما في البداية حول مضمون واحد لها . و قد استمر عدم الاتفاق التام لفترة طويلة من الزمن لكن حدته كانت تخف مع مرور الزمن والتطور و البحث العلمي في هذا المجال إلى أن أصبح هناك اتفاق بين المفكرين على الكثير من المفاهيم و المبادئ و الأسس الإدارية بعد أن أثبت صحتها من  خلال التجربة و الممارسة و يمكن ترخيص الأسباب التي أدت إلى عدم الاتفاق هذا في ثلاثة أسباب رئيسية هي :

1-الإدارة علم حديث نسبيا

2-الإدارة تشمل كافة مجالات الحياة

3-الإدارة تصنف ضمن العلوم الإنسانية و ليست الطبيعة .

بعد هذا التقسيم ،سنسعى إلى استعراض عدد من تعاريف الإدارة لمجموعة من رواد الفكر الإداري .

     فقد عرف رائد الإدارة العلمية “فريديريك تايلور” الإدارة بأنها:المعرفة الدقيقة لمل تريد من الرجال أن يعلموه ثم التأكد من أنهم يقومون بعمله بأحسن طريقة و أرخصها .

و قد عرفها “هنري فايول” بأنها عمل يتضمن التنبؤ ،التخطيط،و التنظيم ،و إصدار الأوامر و التنسيق و الرقابة .

أما “”شستر بارنارد” فقد عرفها بأنها ما يقوم به المدير من أعمال أثناء تأديته لوظيفته .

“جيمس مونى والان رايلي” عرفاها على أنها الشرارة التي تنشط و توجه وتراقب خطة و إجراءات المنظمة .

أما “شيلدون “فقد تناولها على أنها وظيفة ينتم بموجبها رسم السياسات و التنسيق بين أنشطة المنظمة الرئيسية:الإنتاج و التوزيع و المالية و تصميم الهيكل التنظيمي لها و القيام بأعمال الرقابة على كافة أعمال التنفيذ .

آخر هذه التعاريف التي نعرضها هو تعريف “وليم هوايت“الذي قال عنها :بأنها فن ينحصر في توجيه وتنسيق و رقابة عدد من الأفراد لإنجاز عملية محددة أو تحقيق هدف محدد.

و بشكل مختصر يمكننا القول أن الإدارة:تنفيذ الأشياء عن طريق الأشياء

الإدارة علم أم فن

لابد لنا في البداية و قبل أن نتناول موضوع الإدارة علم أم فن من أن نذكر أن الإدارة من العلوم الاجتماعية التي لم تبلغ (و من الصعوبة أن تبلغ) من الدقة و القدرة التامة على التنبؤ بالنتائج كما هو الحال في العلوم الطبيعية و يعود السبب في ذلك إلى أن الإدارة تتعامل مع العنصر البشري   و البيئة و كلاهما يتصفان بصفة واحدة و هي الحركية و التغير المستمر مما يصعب معه وضع قوانين و قواعد ثابتة لها كالفيزياء أو الرياضيات فموضوع الثبات في الإجارة موضوع نسبي و ليس بالمطلق .

1-الإدارة علم:

يتصف العلم بوجه عام بمواصفات متعددة يمكن تلخيصها فيما يلي :

العلم يجب أن يكون له نظريات تتضمن مجموعة من المفاهيم و المبادئ و الأسس العلمية التي تحكم و تفسر سلوك الظواهر التي تتعامل معها النظريات التي يشتمل عليها العلم كما يتصف العلم بأن تطبيق نظرياته و ما تحويه من مفاهيم و مبادئ و أسس يؤدي إلى نتائج محددة يمكن التنبؤ بها و النظريات يمكن تعلمها و دراستها في الجامعة و من ثم يمكن تطبيقها في البيئة .و لا بد من الإشارة أخيرا إلى مضمون النظريات يتم التوصل إليه عن طريق التجربة و ملاحظة الظواهر و استخلاص النتائج إذ أردنا تطبيق المواصفات الواردة أعلاه على الإدارة نجد أنها تنطبق .فللإدارة نظريات و مدارس إدارية فيها اتجاهات فكرية متنوعة سنأتي على شرحها لاحقا و هي تتضمن من المفاهيم و المبادئ و الأسس ذات طابع عمومي و شمولي و قد تم التوصل إليها عن طريق التجربة و ملاحظة الظواهر الإدارية و استخلاص النتائج و تعميمها و هي تحكم عمل الإداري و تساعده في تسيير مرؤوسيه و توجيههم نحو تحقيق الأهداف بكفاءة و أن تطبيق هذه المبادئ و المفاهيم و الأسس يؤدي إلى نتائج محددة يمكن التنبؤ بها مسبقا و بشكل دقيق نسبيا و ليس بشكل تام كما هو الحال في العلوم الطبيعية و نظريات الإدارة تدرس في كليات جامعية متخصصة و الطلاب يمكنهم الاستفادة منها و تطبيقها في حياتهم العملية بشكل يتحقق مع التطبيق تحقيق أهداف المنظمة التي يعملون فيها.

بناءا على ما تقدم يمكن القول أن الإدارة علم كسائر العلوم الأخرى و لكنها من العلوم الإنسانية .

2-الإدارة فن :

يعرف الفن عموما في مجال العلوم و بأنه المهارة في تطبيق مضمون العلم بحيث يؤدي هذا الفن أو المهارة إلى تحقيق أفضل النتائج من هذه الناحية يمكن القول أن الإدارة فن بكل معنى الكلمة فالمدير الذي يملك المعرفة الإدارية كعلم و لا يعرف كيف و متى و أين يطبق هذه المعرفة لن يتمكن من تحقيق نتائج طيبة و لن يكون مديرا فعالا .

فعمل المدير ينحصر بشكل أساسي في التعامل مع عنصر بشري و بيئة سمتها الأساسية التغيير المستمر ،فعليه بالتالي أن يعرف كيف يتعامل مع الإنسان و البيئة بأن واحد   فسلوك البشر مثلا تحكمه عوامل متعددة كالدوافع و العادات و القيم من الصعب أن يطبق المدير المعرفة الإدارية بحذافيرها كما أن مواقف البيئة متباينة في معطياتها و يحكمها عوامل متنوعة من الصعب على المدير أن يتعامل معها جميعها بنفس الأسلوب لذلك يجب أن يكون مرنا يعرف كيف يطبق هذه المعرفة و متى يطبقها و أين و ذلك حسب الموقف البيئي الذي يواجهه

الإدارة علم و فن بآن واحد : في ضوء ما تقدم يمكن القول أن الإدارة علم و فن بآن واحد و الإدارة كفن تكمل الإدارة كعلم ،و الفن لوحده لا يكفي ليكون لدينا مدير فعال كذلك الإدارة كعلم لا تكفي لوحدها فالشقان يكملان بعضهما البعض و هما معا يوجدان المدير الفعال القادر على إدارة و توجيه العمل نحو الطريق الصحيح و المطلوب لتحقيق الأهداف و النتيجة هي :إن الإدارة تقوم على فن استخدام العلم الإداري بحيث يؤتى أفضل النتائج فعلم الإدارة ينير للمدير ما ينبغي القيام به ،و فن يتيح له تطبيق ما تعلمه في هذا العلم بشكل مرن و بأكبر قدر من الفاعلية ،فالعلم وحده لا يوجد المدير الناجح ،و كذلك الفن لا وحده.

علاقة الإدارة بالعلوم الأخرى :

علم الإدارة : وثيق الصلة بالعلوم الأخرى حيث أن كل علم أو معرفة تساهم في تكوين شخصية المدير و في نجاحه في ممارسته لعملية الإدارة ،و ن الصعب حصر جميع العلوم ذات الصلة بالإدارة و لكن يمكن الإشارة إلى أهم العلوم التي لها صلة قوية بها و ذلك فيمايلي :

علم الاقتصاد :يساهم علم الاقتصاد في زيادة إحساس المدير بأهمية العائد و التكلفة سواء على المستوى القومي أو على مستوى المنظمة و أهمية ذلك في في اتخاذ القرارات الإدارية .

علم النفس : يساعد المدير في فهم الإنسانية و انجح السبل في التعامل مع العنصر البشري باعتباره أهم عناصر العملية الإنتاجية .

علم الاجتماع :يساعد المدير على فهم سلوك الجماعات الإنسانية و كيفية إدارتها بنجاح على اعتبار المنظمة مجموعة من الجماعات المشتركة في تحقيق هدف مشترك .

علوم الرياضيات :تساعد المدير في الاستفادة من تطبيقات المدخل الكمي في الادارة بنجاح و مدى الاستفادة من ذلك في عملية اتخاذ القرارات .

و هكذا يمكن أن نتكلم عن علم القانون و التاريخ و السياسة و الجغرافيا و الحاسب الآلي و غير ها .

 

 

الفكر الإداري الحديث :

أ- إدارة التغيير :

هو ذلك النهج الإداري الذي يعني برصد مؤشرات التغير في البيئة منظمة الأعمال و فرز تلك المؤشرات التي لها علاقة بنشاط المنظمة ضمن أولويات أمام إدارتها بهدف تكيف و تأقلم تلك الإدارة في ممارستها لوظائف عملية الإدارية مع المتغيرات المتوقعة لتحسين أدائها وسلوكها .

كما تجد الإشارة إلى أن هذا التوجه الحديث في الإدارة يتبع حاليا في معظم منظمات الأعمال الهامة و خاصة متعددة الجنسيات بغض النظر عن نوع المدرسة الإدارية التي تتبعها تلك المنظمات إذا يمثل هذا التوجه إحدى المهام الرئيسية التي تقع على عاتق الإدارة ومن الأمور الهامة التي شجعت على تبني مثل هذا الأسلوب في الإدارة ما يلي :

– الثورة المعلوماتية

– انفتاح البيئات و ازدياد تفاعلاتها المشتركة

– ازدياد حدة المنافسة بين منظمات الأعمال

– سلوك المستهلك

– الترشيد في استخدام عناصر الإنتاج   لتخفيض التكلفة .

إدارة الوقت :

تركز النظرة الحديثة لإدارة الوقت على إدارة وقت المدير أو من يعمل في مجال الإدارة باعتباره صاحب سلطة يؤثر على من يليه في الهرم الإداري إلى أن يصل هذا التأثير   إلى العامل .فإدارة الوقت بالنسبة للعامل حسب النظرة الحديثة لإدارة الوقت بالنسبة للعامل حسب النظرة الحديثة لإدارة الوقت هي مشكلة رقابية يمكن التحكم بها بسهولة من خلال وضع معايير محددة لوقت العمل وزمن ابتدائه و انتهائه وفق ما ورد في الخطة و التنظيم . أما إدارة الوقت بالنسبة للمدير فهي أكثر تعقيدا نظرا لطبيعة نشاطاته و علاقاته برؤسائه و مرؤوسيه ومن يتعامل معهم من الزبائن و غيرهم في بيئة العمل الداخلية و الخارجية بالنسبة للمنظمة لبتي يعمل فيها .

يقول وليام بروكز وتيري مالينز في كتابهما لإدارة الوقت أن هناك نوعين من الأحداث تعمل باستمرار على تآكل أفضل جهودنا لتنظيم وقتنا . أو لهما النشاطات غير المتوقعة التي تعترض عملنا و ثانيهما أولويات الناس الذين يشكلون طرفا في عملنا .كما أن الناس يقاومون إدارة الوقت لأنهم يخشون أن يؤدي ذلك تقليص هامش حريتهم و فعاليتهم في أداء عملهم .

أما بالنسبة للمدير ذي النظرة الشمولية فان أول ما يخطر بباله هو هل ما سيقوم به من عمل يستحق الوقت الذي سيكرسه له . في حين يركز المدير ذو الجزئية على كيفية القيام بالعمل بسرعة اكبر و كفاءة أعلى 1

مدرسة اتخاذ القرارات :

ترجع هذه المدرسة إلى سيمون الذي عرف الإدارة بأنها عملية اتخاذ القرار و ذلك لما للأخيرة من أهمية بالغة في الحياة اليومية للمدير وقد قام سيمون بتصنيف القرارات إلى روتينية أو مبرمجة و قرارات إبداعية أو متجمدة ووضع لاتخاذ القرارات منهجا علميا يجب أن يسير عليه المدير وهو تحديد المشكلة و جمع المعلومات و تحليل المعلومات ووضع بدائل الحل و مقارنة البدائل و اختيار الحل الأنسب و قد ادخل سيمون لفظه الأنسب و قد ادخل سيمون لفظة الأنسب أو المرضي على القرار و تجنب لفظة الأمثل أو المثالي وذلك لتنبيه للظروف التي تحيط بالقرار المتخذ و بالتالي فان القرار ليس بالضرورة أحسن القرارات و لكنه يجب أن يكون أكثرهما ملائمة لمجموعة العوامل و المتغيرات المحيطة بصنعه و اتخاذه و قد تبع باحثون آخرون نفس المنهج الذي وضعه سيمون و أضافوا عليه عملية اتخاذ القرارات أبعادا جديدة بعضها سلوكي و الآخر رياضي و إحصائي و كمبيوتري وذلك للمساهمة في رفع كفاءة اتخاذ القرارات .

 

 

نظريات الفكر الإداري المعاصر :

1- النظرية المعاصرة.

2- نظرية الإستراتيجية.

3- نظرية الإدارة الموقفية.

4- نظرية التميز.

5- نظرية اتخاذ القرارات.

6- نظرية التنظيم.

7- نظرية الإدارة المقارنة.

8- نظرية الإدارة بالأهداف.

9- نظرية القيادة.

10- نظرية الإدارة العامة.

11- نظرية العملية الإدارية.

12- نظرية السلوك التنظيم .

13- نظرية البيروقراطية.

14- نظرية الإدارة العلمية.

15- نظرية الإدارة العليا.

16 نظرية العلاقات الإنسانية.

أنماط الإدارات ؟

 

أولا : الإدارة الاوتوقراطية

والتي تعتبر أن السلطة الإدارية مفوضة اليها من سلطة أعلى منها مستوى وان المسئولية الضمنية قد منحت لها وحدها وتتفاوت بين المستبد العادل والدكتاتور المتعالي

وتتميز :-

1 – الحزم والانضباط

2 – عدم تقبل النقد الموضوعي أو التراجع عند اكتشاف الخطأ

3 – الاجتماعات في أضيق الحدود وغير دورية وبدون جدول أعمال ووقت الاجتماع قصير

4 – انعدام الحوار بين العاملين

5 – يقوم هذا النمط على فكرة الزعامة

6 – حدوث تحسن نسبي في تأدية العمل والنمو الذاتي في بطء شديد

7 – الإدارة من وجهة نظر هذا النمط عملية إصدار قرارات

8 – تقوم بقتل الأفكار والابتكار والتجديد

وقد أشارت أدبيات الإدارة الى :

1 – العاملين تحت هذا النمط يؤدون أعمالهم تحت سيطرة الخوف في جو من القلق

2 – هذا النط يسعى الى تحقيق أقصى استفادة ممكنه من العاملين وبكافة الطرق دون أي اعتبارات إنسانية

ثانيا : الادارة المتساهلة

وهذا النمط يتميز بشخصيته المتواضعة وبمعلوماته الغنية في مجالات متعلقة بمهنته

وتتميز بما يلي :-

1 – تظهر شخصية المدير على طبيعتها في معظم الأوقات

2 – المدير يترك الحرية المطلقة للعاملين ويبدون أرائهم وينفذون ما يرونه مناسبا ويسيرون على الطريقة التي يختارونها

3 – انعدام السيطرة على المرؤوسين بطريقة مباشرة او غير مباشرة

4 – يسود القلق والتوتر محيط العمل بدرجة كبيرة

5 – اجتماعات هذا النمط تعقد بدون ترتيب مسبق ولكنها طويلة الوقت نظرة لكثرة المناقشات والاعتراضات ولكنها لا تصل الى حل

وينظر الى هذا النمط في الإدارة في ضوء الفكر الإداري المعاصر على أنها :

1 – ينعدم فيه التخطيط والتنظيم والتنسيق

2 – لا يكسب العاملين خبرات ومهارات جديدة

3 – لا يبعث العالمين على احترام شخصية المدير

4 – لا يأخذ بعناصر العملية الإدارية المعاصرة وقواعدها

5 – يسبب الاضطراب والفوضى والخلل

6 – يتعرض هذا النمط دائما الى النقد الحاد والشديد من الإدارات العليا

ثالثا : الإدارة الديموقراطية

والتي تهدف الى خلق نوع من المسئولية لدى المرؤوسين ويأخذ بمبدأ المشاركة الجماعية

وتمتاز بما يلي :-

1 – تزويد العالمين بجميع المعلومات التي تساعدهم على اتخاذ القرار

2 – توزيع أجزاء العمل على العاملين

3 – العاملون يعملون كمجموعة واحدة

4 – عدم التعصب للرأي والاستماع الى الرأي الأخر

5 –العمل على رفع الروح المعنوية للعاملين

ومن خصائص هذا الإدارة :-

1 – ممارسة اكبر قدر من النقد الذاتي

2 – استخدام التصرف الذكي والتفكير العقلاني في تحليل المشكلات

3 – توسيع قاعدة الاشتراك في اتخاذ القرار

4 – يسمح ويشجع يتمتع الآخرين بنفس القدر من الحرية والحقوق

5 – أن لا يطلب أو يتمتع بمميزات خاصة عن الآخرين

6 – أن يعامل الآخرين بكرامه واحترام

7- أن يجعل من تنمية شخصيات من معه همه الأكبر

8 – إنجاز المسئوليات بكل أمانه وإخلاص

9 – دعم الحقوق المدنية والإنسانية

10- تقديم المصلحة العامة على الخاصة

إظهار المزيد

عبدالله العزازي

مدير التحرير .. باحث بالدراسات العليا قسم التربية الخاصة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

تم إكتشاف مانع الإعلانات في متصفحك

برجاء تعطيل مانع الإعلانات لتصفح الموقع بشكل أفضل وكذلك دعم الموقع في الإستمرار، بعد التعطيل قم بعمل إعادة تحميل (Refresh) للصفحة