أن مايحدث فى بورما من صور للاعتداءات غير الآدميه للمسلمين كما هو معروض تباعا على صفحات الفيس بوك يحتاج إلى صرخه مدويه يسمع لها المشرق والمغرب ضد تلك الانتهاكات صرخه يعقبها موقف فاعل يوقف هذا النزيف المستمر للقتل والوحشية فى الاعتداء ومن يكون لها سوى شيخ الأزهر وعلماء الامه وأصحاب الرأى الذين لهم شأن عند أولى الأمر فى العالم الاسلامى
أن هذا النداء منطلقه من أن الهلاك والنقص فى الأمم لايلحق بها إلا عندما يتخاذل أصحاب الكلمه عن النصيحه فهل من مشمر للنداء والبلاغ فلعل كلمه تأتى ثمارها فى لحظه من لحظات القبول فى شهر القبول