ليس الهدف من المقالة هو التجريح بل ادراك خطورة الموقف فسمعة التعليم داخليا وخارجيا ليست على مايرام ويجب أن نعترف جميعنا بذلك ولكن هل من حلول ..
نعم فمصر هي التى علمت ومازالت ولدينا من النماذج مايجعلنا نرفع القبعة وغيرنا ايضا للمعلم المصري ..
ولكن التطور الهائل مازال يسابق الزمن ومستقبل اولادنا غير واضح المعالم فما زلنا نجرب بداعي التطوير
حالفني الحظ أن التقيت مع كل وزراء التعليم وهم أفاضل أجلاء وطنيون ومخلصون ولكن التعليم في مصر يحتاج لتطبيق نموذج له اهداف
التعليم في مصر بحاجة لمعلم له قيمته ومازلنا نهمش المعلم ومردوده تعليم لايليق ان المعلمون الذين يحلمون بمستقبل مشرق للوطن غاضبون وكل مايحلمون به مستقبل أفضل لأولادنا المستقبل بأجر عادل تحت ظل العداله
قد كان التعليم في سنوات سابقة هادفا وله وضعه اما الان فحدث ولا حرج اننا نحتاج لارادة سياسية وتدخل رئيس الجمهورية للتدخل في صلاحيات مجلس لتطوير التعليم ماقبل الجامعي ليشمل شخصيات مرموقة للخروج من النفق بالتعاون مع لجنة التعليم بالمجلس في ظل وجود شخصية مميزة على رأس التعليم وهو الوزير المحترم الحالي د.طارق شوقي ..
اننا إذ نناشد الرئيس والوزير لاننا نريد مستقبلا متميزا للتعليم واكرر المعلم في مصر مهضوم حقه ويحتاج لآليات تنمية مهارات تكنولوجيه تزامنا مع التطوير المتاح أن ناقوس الخطر يدق ….